،،، ظلالنا مساحه مشتركه نستقي فيها نعيم التجربه ولذة الخبرات المتراكمه منذ آلاف السنين...
الايجابي والسلبي
الإيجابي يفكر في الحل ...
السلبي يفكر في المشكلة
الإيجابي لا تنضب أفكاره ....
السلبي لا تنضب أعذاره
الإيجابي يساعد الآخرين ....
السلبي يتوقع المساعدة من الآخرين
الإيجابي يرى حل لكل مشكلة ....
السلبي يرى مشكلة في كل حل
الإيجابي الحل صعب لكنه ممكن ....
السلبي الحل ممكن لكنه صعب
الإيجابي يعتبر الإنجاز التزاما يلبيه ...
السلبي لا يرى في الإنجاز أكثر من وعد يعطيه
الإيجابي لدية أحلام يحققها ....
السلبي لدية أوهام وأضغاث أحلام يبددها
الإيجابي عامل الناس كما تحب أن يعاملوك ...
السلبي أخدع الناس قبل أن يخدعوك
الإيجابي يرى في العمل أمل .....
السلبي يرى في العمل ألم
الإيجابي ينظر إلى المستقبل ويتطلع إلى ما هو ممكن ....
السلبي ينظر إلى الماضي ويتطلع إلى ما هو مستحيل
الإيجابي يختار ما يقول ...
السلبي يقول ما يختار
الإيجابي يناقش بقوة وبلغة لطيفة ...
السلبي يناقش بضعف وبلغة فظة
الإيجابي يتمسك بالقيم ويتنازل عن الصغائر ...
السلبي يتشبث بالصغائر ويتنازل عن القيم
الإيجابي يصنع الأحداث ....
السلبي تصنعه الأحداث
للبيع
يلومونني أن بعت بالرخص منزلي
ولم يعرفـوا جاراً هناك ينغصُ
فقلت لهـم كفـوا المـلام فإنـها
بجيرانهـا تغلو الديار و ترخصُ
ولم يعرفـوا جاراً هناك ينغصُ
فقلت لهـم كفـوا المـلام فإنـها
بجيرانهـا تغلو الديار و ترخصُ
قوة الموت والحياة تكمن في اللسان
كانت مجموعة من الضفادع تقفز مسافرةً بين الغابات, وفجأة وقعت ضفدعتان في بئر عميق. تجمع جمهور الضفادع حول البئر, ولما شاهدا مدى عمقه صاح الجمهور بالضفدعتين اللتين في الأسفل أن حالتهما جيدة كالأموات تجاهلت الضفدعتان تلك التعليقات, وحاولتا الخروج من ذلك البئر بكل ما أوتيتا من قوة وطاقة؛ واستمر جمهور الضفادع بالصياح بهما أن تتوقفا عن المحاولة لأنهما ميتتان لا محالة أخيرا انصاعت إحدى الضفدعتين لما كان يقوله الجمهور, واعتراها اليأس؛ فسقطت إلى أسفل البئر ميتة. أما الضفدعة الأخرى فقد دأبت على القفز بكل قوتها. ومرة أخرى صاح جمهور الضفادع بها طالبين منها أن تضع حدا للألم وتستسلم للموت؛ ولكنها أخذت تقفز بشكل أسرع حتى وصلت إلى الحافة ومنها إلى الخارج عند ذلك سألها جمهور الضفادع: أتراك لم تكوني تسمعين صياحنا؟! شرحت لهم الضفدعة أنها مصابة بصمم جزئي, لذلك كانت تظن وهي في الأعماق أن قومها يشجعونها على إنجاز المهمة الخطيرة طوال الوقت.
ثلاث عظات يمكن أخذها من القصة
أولا: قوة الموت والحياة تكمن في اللسان, فكلمة مشجعة لمن هو في الأسفل قد ترفعه إلى الأعلى وتجعله يحقق ما يصبو إليه.
ثانيا: أما الكلمة المحبطة لمن هو في الأسفل فقد تقتله, لذلك انتبه لما تقوله, وامنح الحياة لمن يعبرون في طريقك.
ثالثا: يمكنك أن تنجز ما قد هيأت عقلك له وأعددت نفسك لفعله؛ فقط لا تدع الآخرين يجعلونك تعتقد أنك لا تستطيع ذلك.
وردة واحـــدة
وردة واحـــدة لإنسان على قيد الحياة ...
أفضل من باقة كاملة على قبره one rose for a person still a life...
better than a whole bundle on his\her grave
هل تستطيع التحكم باعصابك؟؟؟
كـان هناك طفل يصعب إرضاؤه, أعطاه والده كيساً مليئاً بالمسامير وقال له: قم بطرق مسمارٍ واحدٍ في سور الحديقة في كل مرة تفقد فيها أعصابك أو تختلف مع أي شخصفي اليوم الأول قام الولد بطرق 37 مسماراً في سور الحديقة,وفي الأسبوع التالي تعلَّم الولد كيف يتحكم في نفسه وكان عدد المسامير التي توضع يومياً ينخفض,اكتشف الولد أنه تعلَّم بسهولة كيف يتحكم في نفسه, أسهل من الطرق على سور الحديقة في النهاية أتى اليوم الذي لم يطرق فيه الولد أي مسمار في سور الحديقة عندها ذهب ليخبر والده أنه لم يعد بحاجة الى أن يطرق أي مسمار ... قال له والده: الآن قم بخلع مسمارٍ واحدٍ عن كل يوم يمر بك دون أن تفقد أعصابك مرت عدة أيام وأخيراً تمكن الولد من إبلاغ والده أنَّه قد قام بخلع كل المسامير من السور قام الوالد بأخذ ابنه الى السور وقال له (( بني قد أحسنت التصرف, ولكن انظر الى هذه الثقوب التي تركتها في السور لن تعود أبداً كما كانت ))
عندما تحدث بينك وبين الآخرين مشادة أو اختلاف وتخرج منك بعض الكلمات السيئة, فأنت تتركهم بجرح في أعماقهم كتلك الثقوب التي تراها ...
عندما تحدث بينك وبين الآخرين مشادة أو اختلاف وتخرج منك بعض الكلمات السيئة, فأنت تتركهم بجرح في أعماقهم كتلك الثقوب التي تراها ...
فـي بيتهـم بـاب
كانت هناك حجرة صغيرة فوق سطح أحد المنازل عاشت فيها أرملة فقيرة مع طفلها الصغير ...
حياة متواضعة في ظروف صعبة..
إلا أن هذه الأسرة الصغيرة، ليس أمامها إلا أن ترضى بقدرها لكن أكثر ما كان يزعج الأم هو المطر في فصل الشتاء .. لكون الغرفة تحيطها أربعة جدران ولها باب خشبي غير أنه ليس لها سقف
مر على الطفل أربعة سنوات منذ ولادته لم تتعرض المدينة خلالها إلا لزخات متقطعة من المطر، وذات يوم تراكمت الغيوم وامتلأت السماء بالسحب الكثيفة الواعدة بمطر غزير .
ومع ساعات الليل الأولى هطل المطر بغزارة على المدينة فاختبأ الجميع في منازلهم، أما الأرملة والطفل فكان عليهما مواجهة قدرهما نظر الطفل إلى أمه نظرة حائرة واندسّ في حضنها ولكن جسد الأم والابن وثيابهما ابتلا بماء السماء المنهمر...
أسرعت الأم إلى باب الغرفة فخلعته ووضعته مائلاً على أحد الجدران , وخبّأت طفلها خلف الباب لتحجب عنه سيل المطر المنهمر.... فنظر الطفل إلى أمه في سعادة بريئة وقد علت وجهه ابتسامة الرضى وقال لأمه: ترى ماذا يفعل الفقراء الذين ليس عندهم باب حين ينزل عليهم المطر ؟ لقد أحس الصغير في هذه اللحظة أنه ينتمي إلى طبقة الأثرياء .. ففي بيتهم باب.
ينتقدَ و يلوم و يدين
أيُّ مغفَّلٍ يمكنه أن ينتقدَ و يلوم و يدين،
و معظم المغفّلين يقومون بذلك فعلاً.
دايل كارنيجي
دون مقابل
لا تركض خلف المظاهر فقد تخدعـك
و لا تركض وراء الثروة فقد تتلاشى بسرعـة
ولكن اركض خلف مَنْ يعطيك الابتسامة،
فإنه سيقلب حزنك إلى سعادة دون مقابل!!!
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)